أزولميجرا للإنقاذ من نوبة الصداع النصفي

أزولميجرا، هو دواء يُستعمل للإنقاذ (تخفيف الأعراض ومنع تطور النوبة) من نوبات الصداع النصفي المصحوب بإحساس مسبق أو بدونه، أزولميجرا لا يجوز استعماله إلا اذا كان هناك تشخيص واضح للصداع النصفي. أزولميجرا يستعمل للعلاج المتقطع والمؤقت للصداع النصفي. أزولميجرا أقراص لا يجوز استعمالها لأغراض الوقاية، وينصح باعطاء أزولميجرا في أسرع وقت ممكن بعد بداية الصداع النصفي، ولها نفس التأثير عند اعطائها في أي مرحلة من مراحل النوبة.

أقراص أزولميجرا تحتوي على المكون النشط زولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا). يتوافر أزولميجرا في عيارين 2,5 أو 5 ميليجرام

جرعة أزولميجرا للبالغين: الجرعة الموصى بها من أزولميجرا عن طريق الفم للكبار هي قرص واحد 2,5 ملجم، وقد يحتاج بعض المرضى الى 5 ملجم.

اذا لم يستجب المريض للجرعة الأولى من أزولميجرا، فلا يجوز تناول جرعة ثانية لنفس النوبة، يجوز تناول أزولميجرا لنوبات لاحقة. اذا استجاب المريض للجرعة الأولى، ولكن تكررت الأعراض فيجوز اعطاء جرعة ثانية في الساعات الأربع والعشرين التالية، بشرط ألا يتم تناول ما يزيد عن 15 ملجم خلال 24 ساعة.

يوصى بأزولميجرا كعلاج إحادي للعلاج الحاد للصداع النصفي ولا يجوز اعطاؤه في نفس الوقت مع علاج آخر للصداع النصفي. اذا لم يستجب المريض لجرعة واحدة من أزولميجرا، فليس هناك ما يبرر الامتناع عن إعطاء مستحضرات تحتوي على الاسبرين أو عقاقير غير استيرويدية مضادة للالتهاب كعلاج إضافي للنوبة.

يجب ابتلاع الأقراص كاملة مع الماء.

جرعة أزولميجرا للأطفال (دون الثامنة عشر من العمر): لم تثبت بعد، سلامة وفعالية هذا الدواء لدى الأطفال.

جرعة أزولميجرا للمسنين (الذين يزيد عمرهم عن 65 سنة): الخبرة بخصوص استعمال هذا العقار مع مرضى تتجاوز أعمارهم 65 عاماً محدودة، إلا أن خواص التفاعل الحركي للعقار لا تختلف اختلافاً بالغاً عما هي لدى الأفراد الأصغر سناً. ومع ذلك فلا يوصى باستعمال أزولميجرا مع مرضى تزيد أعمارهم عن 65 عاماً الى أن تتوفر معلومات اكلينيكية اضافية.

كيف تتعامل من نوبات الصداع النصفي؟

لا يمكن الشفاء من الصداع النصفي، لكن يمكن إدارته والتعايش معة . ما عليك سوى العثور على المجموعة الصحيحة من تغييرات نمط الحياة، والعلاج المؤقت والسريع للنوبات، وكذلك على العلاج الوقائي الذي يناسبك إذا لزم الأمر.

تغييرات نمط الحياة

تحدث الحالات المعقدة مثل الصداع النصفي بسبب جيناتك، ولكن يمكن أن تتأثر بشكل كبير بنمط الحياة والعوامل البيئية. لا توجد قائمة بالأشياء التي تناسب الجميع، ولكن فيما يلي بعض الأشياء لتأخذها في الاعتبار:

النظام الغذائي – إن ماذا تأكل وكيف تأكل يمكن أن يكون مهما جدا في إدارة الصداع النصفي. حاول تناول ست وجبات صغيرة بدلاً من ثلاث وجبات كبيرة للحفاظ على ثبات نسبة السكر في الدم على مدار اليوم. فكر في اتباع نظام غذائي اختزالي تشخيصي بمساعدة أخصائي التغذية للتعرف على أية أطعمة تكون من مسببات الصداع النصفي. تأكد من أبقاء جسمك منتعشا بالماء وتجنب الكحول.

النوم – إن الحصول على قسط جيد من النوم ليلا أمر ضروري، ولكن الإفراط في النوم يمكن أن يكون سيئا مثل عدم الحصول على قسط كاف منه. حاول الاستيقاظ في نفس الوقت والذهاب إلى الفراش في نفس الوقت. مارس عادات جيدة للنوم عن طريق تقليل وقت النظر إلى الشاشات قبل النوم والتأكد من أن غرفة نومك مظلمة وهادئة وباردة، واحتفظ بغرفة النوم للنوم والحميمية فقط.

ممارسة التمارين – إن ممارسة التمرين جزء مهم حقا ولكنها من الأمور المربكة في إدارة الصداع النصفي، إذ أن التمارين تثير الصداع النصفي عند بعض الأشخاص. يمكن أن تساعد التمارين متوسطة الشدة لمدة 30 إلى 2,5 دقيقة، ثلاثة إلى خمسة أيام في الأسبوع، في تقليل أعراض الصداع النصفي. إذا كنت لا تمارس التمارين حاليا، أبدأ بخطوات صغيرة: إن أية حركة جيدة، حتى لو كانت مجرد تمشية في منطقة سكنك. إذا وجدت أن التمارين تؤدي إلى تفاقم أعراض الصداع النصفي لديك، فتجنب التمارين عالية التأثير أثناء نوبة الصداع النصفي وحاول ممارسة التمارين عندما يكون الجو باردا أو في الداخل حتى لا تشعر بالحر الشديد والتعرق.

خيارات غير دوائية للتعامل مع نوبات الصداع النصفي

هناك العديد من الأدوات غير الدوائية لإدارة نوبات الصداع النصفي وتقليل الأعراض. جزب بعضا منها لتجد ما يناسبك:

  • اذهب للنوم.
  • ضع كيس ثلج على مؤخرة رقبتك أو رأسك.
  • اذهب للاستلقاء في غرفة مظلمة وهادئة وباردة.
  • اشرب مشروب كولا باردا أو قهوة قوية.
  • اشرب مشروبا رياضيا (مثل مشروبات الطاقة المعروفة) أو تناول طعاما مالحا إذا كنت تشتهي الملح.
  • خذ حماما ساخنا أو استخدم كمادات ساخنة.
  • جزب الزيوت العطرية مثل زيت النعناع لعلاج الصداع أو الزنجبيل للغثيان.

الأدوية الحادة أو الإنقاذية

لا تؤخذ الأدوية الحادة إلا في وقت نوبة الصداع النصفي، عند الحاجة. أدوية التريبتان هي فئة من الأدوية تستخدم لوقف نوبة الصداع النصفي، وهي أكثر فائدة عند تناولها مبكرا عند بدء النوبة. يمكن أن تساعد أدوية التريبتان في تخفيف أعراض نوبات الصداع النصفي مثل الألم والغثيان والحساسية للضوء والصوت. هناك عدة علامات تجارية مختلفة متوفرة، على سبيل المثال أزولميجرا، استشر طبيبك حول ما يناسبك منها.

متی تعرفت على أدوية التريبتان يمكنك شراء عبوات إنقاذ صغيرة تحتوي على قرصين فقط من الصيدلية بدون وصفة طبية.

هناك أيضا أدوية أخرى يمكنك تجربتها لتخفيف الأعراض، مثل جرعة كبيرة من الأسبرين (يوصى بـ 900 مجم)، وأدوية أخرى للألم بدون وصفة طبية، وأدوية مضادة للغثيان (يمكنها أن تساعد الأدوية الأخرى التي تأخذها على الامتصاص إذا كنت تشعر بالغثيان). كما يمكن ان يصف طبيبك أيضا مسكنات أقوى للألم، أو أدوية لعلاج الغثيان، أو علاجات أخرى للمساعدة في إدارة أعراض نوبات الصداع النصفي.

الأدوية الوقائية

إذا كنت تعاني من أكثر من ثلاث نوبات صداع نصفي في الشهر، يرجى التحدث مع طبيبك حول الأدوية الوقائية التي يجب | أخذها بانتظام.

قد يصف لك طبيبك أدوية لضغط الدم أو الصرع أو الاكتئاب للمساعدة في منع حدوث نوبات الصداع النصفي. تفيد الأدوية المختلفة أشخاصا مختلفين دون سواهم، لذا عليك تجربتها ومعرفة ما إذا كانت تفيدك.

تتوفر الآن أدوية جديدة مصممة خصيصا للصداع النصفي تسمى أدوية (الببتيد المرتبط بالجين كالسيتونين)، ولكن فقط للأشخاص الذين يعانون من الصداع النصفي المزمن والذين لم يحققوا نتيجة من ثلاثة من الأدوية الأخرى الأقل استهدافا.

يتوفر أيضا البوتوكس والأدوية الأخرى التي يجب أن يصفها الطبيب أو في المستشفى للأشخاص الذين يعانون من أعراض شديدة للغاية. ناقش هذه الخيارات مع طبيبك.

ما هى موانع استعمال أزولميجرا؟

  • لا يجب اعطاء هذا المستحضر للاشخاص الذين يعانون من فرط الحساسية لأي من المكونات التي تدخل في تركيب هذا المستحضر (وهذا أمر نادر الحدوث جدًا).
  • هذا المستحضر لا يجوز اعطاؤه لمرضي مصابين باحتشاء سابق لعضلة القلب أو بمرض القلب الإسكيمي (مرض نقص تروية لعضلة القلب أو مرض يعرقل سريان الدم عبر الاوعية الدموية المغذية للقلب مثل الذبحة الصدرية)، أو ذبحة برينزميتال الناشئة عن انقباض الشرايين التاجية، أو مرض الأوعية المحيطية، أو لمرضى لديهم أعراض أو علامات تدل على مرض القلب الإسكيمي (مرض ناجم عن نقص تروية عضلة القلب).
  • أزولميجرا لا يجوز اعطاؤه لمرضى أصيبوا سابقا باعتلال وعائي دماغي (نقص تروية المخ او السكتة أو الجلطة الدماغية).
  • لا ينبغي استعمال أزولميجرا لدى مرضى مصابين بارتفاع معتدل أو شديد لضغط الدم، وارتفاع خفيف لضغط الدم لم يتم التحكم به.
  • لا يجب إعطاء أزولميجرا لمرضى مصابين بضعف شديد في وظيفة الكبد.
  • لا يجوز استعمال مستحضرات اخرى مضادة لنوبات الصداع النصفي مثل مستحضرات الايرجوتامين أو مشتقات الايرجوتامين في نفس الوقت مع أزولميجرا.
  • لا يجوز اعطاء أدوية من فئة مثبطات أوكسيداز المونوأمين (معطلات الانزيم الاحادي الامين) مع أزولميجرا في نفس الوقت، كذلك لا يجوز استعمال أزولميجرا في خلال اسبوعين من وقف العلاج بمثبطات أوكسيداز المونوأمين.

ماذا يجب أن تعرف عن أزولميجرا

حبوب أزولميجرا لا يجوز استعمالها إلا اذا تم تشخيص الصداع النصفي بشكل واضح. كما لا يُنصح باستعمال أزولميجرا في التعامل مع الصداع النصفي الفالج أو القاعدي أو المصحوب بشلل العين.

كشأن العقاقير الأخرى المخصصة للمعالجة السريعة والمؤقتة لنوبات للصداع النصفي، يجب مراعاة الحرص على إستبعاد أي حالات عصبية أخرى يحتمل أن تكون خطيرة قبل علاج الصداع لدى مرضى لم يسبق تشخيص الصداع النصفي لديهم، وكذلك لدى مصابين بالصداع النصفي تظهر عليهم أعراض لا نموذجية. يجدر بالملاحظة أن المصابين بالصداع النصفي يجوز أن يتعرضوا للمزيد من المخاطر المترتبة على أحداث وعائية دماغية معينة (على سبيل المثال حدث وعائي دماغي، نوبة إسكيمية عابرة أو سكتة أو جلطة مخية).

بعد الاعطاء، قد يقترن أزولميجرا بأعراض عابرة من جملتها ألم وضيق في الصدر، وقد تكون هذه الأعراض شديدة الأثر وشاملة ( اعراض تشبة اعراض الذبحة الصدرية). اذا كان يُظن أن هذه الأعراض تشير الى مرض القلب الإسكيمي (ذبحة صدرية او مرض نقص تروية عضلة القلب)، فلا يجوز اعطاء جرعات اضافية من أزولميجرا ويجب اجراء تقييم مناسب.

السُوماتريپتان (المكون النشط في أزولميجرا) لا يجوز اعطاؤه لمرضى يحتمل أو يكون لديهم مرض في القلب ناجم عن نقص في التروية لديهم وإن كان مجهولاً، بدون اجراء التحريات عن وجود مرض أساسي في القلب والأوعية، من جملة هؤلاء المرضى، نسوة تجاوزن سن اليأس، وذكور تجاوزوا الأربعين من العمر ومرضى لديهم عوامل تهدد بمرض الشرايين التاجية. إلا أن هذه التقييمات قد لا تشخص بالضبط كل مريض مصاب بمرض القلب، وفي حالات نادرة جدا، طرأت أحداث قلبية خطيرة لدى مرضى رغم خلوهم من مرض قلبي وعائي.

السُوماتريپتان (المكون النشط في أزولميجرا) يجب اعطاؤه بحذر لمرضى تم التحكم لديهم في إرتفاع ضغط الدم، نظراً لأنه لوحظت زيادات عابرة في ضغط الدم ومقاومة في الأوعية المحيطية لدى نسبة صغيرة من المرضى.

وردت تقارير نادرة عن مرضى مصابين بمتلازمة السيروتونين (بما في ذلك تغير في الحالة الذهنية وعدم ثبات الجهاز العصبي المستقل وشذوذات عضلية عصبية) بعد استعمال مثبط انتقائي لإعادة امتصاص السيروتونين مع السُوماتريپتان (المكون النشط في أزولميجرا)، اذا كان هناك مبرر اكلينيكي للعلاج في نفس الوقت بالسُوماتريپتان (المكون النشط في أزولميجرا) وادوية من فئة مثبطات استرداد السيروتونين فينصح بمراقبة المريض بشكل مناسب.

لا يوصى باستعمال أي منشط لأي مستحضر من مستحضرات تريپتان/ مستقبلات السيروتونين في نفس الوقت مع الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) (المكون النشط في أزولميجرا).

الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) (المكون النشط في أزولميجرا) يجب اعطاؤه بحذر لمرضى قد تؤثر حالاتهم بشكل بالغ على امتصاص أو استقلاب أو افراز العقار، كضعف وظيفة الكبد أو الكلى على سبيل المثال.

الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) (المكون النشط في أزولميجرا) يجب استعماله بحذر لدى مرضى كانوا مصابين بصرع أو بآفات تركيبية في الدماغ تجعلهم أكثر عرضة للتشنج.

المرضى المعروفون بشدة حساسيتهم لمستحضرات السالفونامايد ( ادوية السلفا) يجوز أن يظهر لديهم رد فعل أرجي بعد اعطاء الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) (المكون النشط في أزولميجرا)، وقد تتفاوت ردود الفعل من شدة حساسية في الجلد الى صدمة استهدافية. هناك دلائل محدودة على وجود ترابط الحساسية، لذلك يجب الحذر قبل استعمال الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) (المكون النشط في أزولميجرا) لدى هؤلاء المرضى.

الافراط في استعمال العقاقير العلاجية للصداع النصفي الحاد كان مصحوباً بتفاقم الصداع (الصداع الناشيء عن كثرة استعمال الأدوية)، لدى مرضى من ذوي الحساسية. وقد يلزم وقف العلاج.

هل أزولميجرا آمن للحوامل والمرضعات؟

لم تشاهد أي تأثيرات خلقية تشويهية لدى الجرذان أو الأرانب، ولم يكن للزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) أي تأثير على النمو بعد الولادة لدى الجرذان، عند اعطائه للأرانب الحوامل طيلة فترة تكون الأعضاء، سبب الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) من حين لآخر وفيات في الأجنة عند جرعات ذات قوة كافية لإحداث التسمم لدى الأم.

يجب مراعاة الحذر عند النظر في الفوائد المتوقعة للأم مقارنة مع المخاطر الممكنة للجنين. أوردت معطيات ما بعد التسويق من سجلات متعددة للحمل نتائج الحمل لدي ما يزيد عن 50 سيدة تعرضن للزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا). رغم أنه لا توجد معلومات كافية للتوصل الى استنتاجات محددة، إلا أنه لم تعثر هذه الاستنتاجات على زيادة في تكرار العيوب الخلقية لدى المواليد، ولا أي نمط مضطرد لتلك العيوب لدى نسوة تعرضن للزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) مقارنة بالعامة.

لقد تبين أن الزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) بعد اعطائه تحت الجلد يتم افرازه في حليب الثدي. يمكن الإقلال من تعرض الرضيع باجتناب الرضاعة الطبيعية لمدة ١٢ ساعة بعد العلاج، وفي هذه الفترة يجب طرح أي حليب تم افرازه من الثدي.

هل هناك تأثيرات لعقار أزولميجرا على القدرة على قيـادة الـسيـارات واستعمـال الآلات؟

قد يحدث نعاس نتيجة للصداع النصفي أو علاجه، لذلك يوصى بالحذر لدى مرضى يقومون بمهام تتطلب مهارة، كقيادة السيارات أو تشغيل الآلات.

ما هى الآثار السلبية لعقار أزولميجرا؟

جميع الأدوية لها آثار جانبية. لكن الكثير من الناس لا يشعرون بأى آثار جانبية نتيجة تناول الادوية المختلفة، وفي  العادة ما تكون الفوائد الطبية المرجوة من استخدام الدواء أكثر أهمية من أي آثار جانبية طفيفة. و فى الغالب ما تزول الآثار الجانبية ( أو تقل فى حدتها ) بعد فترة من الاستمرار على تناول هذا الدواء. تشير معظم الدراسات المتاحة إلى أن الآثار الجانبية لعقارأزولميجرا خفيفة وعابرة.

تنبية: عليك التوقف عن تناول الدواء ، و طلب المساعدة الطبية الفورية اذا لاحظت اى من الاعراض التالية الدالة على فرط التحسس: صعوبة في التنفس ، تورم وجهك، والشفتين واللسان، أو الحلق ، طفح جلدي. مَن الْمُمْكِنِ أَنْ تَتَسَبَّب حبوب أزولميجرا فِي أَنَّ تُشْعِر بِالْآثَار الجَانِبِيَّة التَّالِيَة : 

  • شعور بوخز أو كأنة دبابيس في الجسم والأطراف، دوار، نعاس، اضطراب حسي بما في ذلك خدر وتنمل وضعف حسي.
  • زيادات عابرة في ضغط الدم تنشأ في وقت قريب بعد العلاج، مع تُورد او توهج الجسم والوجة.
  • ضيق النفس.
  •  غثيان وقيء لدى بعض المرضي، إلا أن علاقة ذلك بالزولميتريبتان (المكون النشط في أزولميجرا) لم تكن واضحة.
  • العرض التالي يكون عابراً عادة وقد تشتد وطأته ويؤثر على أي جزء من أجزاء الجسم بما في ذلك الصدر –  شعور بالثقل او ضيق أو ضغط في الصدر.
  •  شعور عام بالضعف والانهاك.
  • لوحظت بشكل نادر جدًا اضطرابات بسيطة في وظيفة الكبد لدى بعض الأشخاص.
إيميجران
أزولميجرا بديل مكافىء للعلامة التجارية إيميجران

أدوية اخرى ذات صلة

مِيجرانِيل أقراص مغلفة لعلاج نوبات الصداع النصفي: ميجرانيل أقراص تستعمل لوقف أو علاج أعراض نوبات الصداع النصفي ، و يحتوى هذا الدواء على عدد من المكونات الفعالة التى تعمل جنباً إلى جنب لتخفيف اعراض نوبات الصداع النصفى و الذى فى العادة ما يكون مصحوبا بالغثيان والحساسية للضوء والصوت). المكون الرئيسى فى أقراص ميجرانيل هى مادة فعالة تنتمى الى فئة من الأدوية تسمى مشتقات الإرجوت… أكمل القراءة عن مِيجرانِيل من الرابط هنا.

فِيومِيج كبسولات للوقاية من نوبات الصداع النصفي: فِيومِيج، هو مكمل غذائي يُوصف لتقليل وتيرة الإصابة بنوبات الصداع النصفي. كل كبسولة من فِيومِيج تحتوى على: 22,5 ملليجرام من خلاصة زهرة الأقحوان (Tanacetum parthenium). فِيومِيج هو كبسولات تًؤخذ عن طريق الفم، وهو دواء مناسب للبالغين، بما ذلك ذلك كبار السن( لا يجب إعطاء فِيومِيج للأطفال الذين تبلغ أعمارهم 12 عامًا أو أقل)… اكمل القراءة عن فِيومِيج من الرابط هنا.

روشتة لنوبات الصداع النصفي: هذة الصفحة تستعرض روشتة لعلاج حالة مريض بالغ  يعانى صداع نصفى ، و المعلومات فى هذة المقال مخصصة لتدريب العاملين فى مجالات المهن الطبية فقط ، و لا يقصد بها أن تكون بديلاً عن المشورة الطبية المهنية.. اكمل القراءة من الرابط هنا.

توبيرامات – مضاد للإختلاج وللوقاية من نوبات الصداع النصفي: توبيرامات دواء يستخدم لعلاج الصرع (النوبات) ولمنع الصداع النصفي. كما أنه يستخدم في علاج متلازمة لينوكس غاستو (شكل نادر ولكنه حاد من الصرع يبدأ في الطفولة المبكرة). تُوبِيرامَات ينتمي إلى مجموعة من الأدوية تسمى مضادات الاختلاج، ويعمل عن طريق خفض معدل النبضات العصبية… اكمل القراءة عن توبيرامات من الرابط هنا.

الصداع النصفي
الصداع النصفي

الدعم والمزيد من الأسئلة

لو أعجبك محتوى هذة الصفحة يرجى دعمنا بأحد الطرق التالية:

إذا كان لديك سؤال أو ترغب في المزيد من الإستفسارات حول أزولميجرا

يمكنك أن تتواصل معنا عبر طرق التواصل التالية:

لا تستخدم طرق التواصل المذكورة سالفًا للحصول على إجابات سريعة في الحالات الطارئة، في مثل تلك الحالات يتوجب عليك إستشارة أقرب مقدم خدمة طبية لك أو التوجة مباشرة لغرفة الطوارىء في أقرب منشأة طبية لمحل سكنك.

أسأل الطبيب أو الصيدلي: هذا المقال تم إعداده بواسطة متخصصين في العلوم الطبية والصيدلانية، بالاعتماد على مراجع طبية، ومع ذلك يجب أن نلفت انتباهك إلي ضرورة وأهمية استشارة الطبيب أو الصيدلي أو الممرض. لا تعتمد على المعلومات الواردة في هذا المقال واستشر طبيبك أو الصيدلي أو طاقم العناية الطبية الخاص بك.

تنويه مهم: العلوم الطبية( الطب البشري وطب الأسنان والصيدلة والتمريض وطب العلاج الطبيعي) تُدرس في الكليات الطبية على فترات زمنية تزيد عن 6 سنوات، بالإضافة إلى أن سنوات التدريب التي يقضيها الممارس الطبي تكسبة الخبرة والمهارة اللازمة لممارسة المهنة. لذلك كن على يقين أن معرفة الطبيب أو الصيدلي أو الممرض تفوق بمراحل المعرفة التي اكتسبتها من قراءة مقال على الإنترنت. لذلك ننصحك بالإلتزام بتوجيهات طاقم العناية الطبية الخاص بك. للمزيد من المعلومات ننصحك بقرأة مقال( الإنترنت… مصدر للمعلومات الطبية!!!).

خبرة المريض: يتمتع كثير من الأشخاص الذين عانوا من مشكلة صحية معينة بحكمة أكبر نتيجة ذلك. ونحن نجعل من موقعنا الإلكتروني ، مصدراً يمكن لمن يرغبون في معرفة المزيد عن مرض ما أو حالة ما، اللجوء إليه للاستفادة من خبرات من يعانون من هذه المشاكل. وإن كنت قد عانيت من تجربة صحية أو خبرة دوائية يمكن أن تعود بالفائدة على من يعانون من الحالة نفسها، ندعوك إلى المشاركة من خلال النموذج المتوفر في صفحة خبرات المريض من الرابط هنا.

إذا كنت أحد أعضاء المهن الطبية، و تعرف أى معلومات يمكن أضافتها إلى إلى هذه الصفحة، فيرجى إرسال مشاركتكم ( النصوص أو الصور) عن طريق الواتس آب . كما يرجى التواصل معنا إذا كنت ترى أن المعلومات الواردة في هذة الصفحة غير سليمة أو غير دقيقة أو تحتاج إلى تعديل أو توضيح. العلامات المرجعية#الصداع_النصفي – #N02CC

أضف تعليقك

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *